03-24-2025, 05:21 PM
Hizbu'n Nasr Duası Abdülkadir Geylani Hazretleri
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَللّٰهُمَّ يٰامَنْ لٰا تَرٰاهُ الْعُيُونُ وَلٰا تُخٰالِطُهُ الظُّنُونُ * وَلٰا تَصِفُهُ الْوٰاصِفُونَ * وَلٰا يَخٰافُ الدَّوٰائِرَ وَلٰا تُفْن۪يهِ الْعَوٰاقِبُ يَعْلَمُ مَثٰاقِيلَ الْجِبٰالِ * وَم۪يكٰالَ الْبِحٰارِ * وَعَدَدَ قَطْرِ الْاَمْطَارِ * وَعَدَدَ وَرَقِ الْاَشْجَارِ * وَعَدَدَ مٰا اَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَاَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهٰارُ * وَلٰا تُوٰارِی مِنْهُ سَمٰٓاءٌ مِنْ سَمٰٓاءٍ وَلٰا اَرْضٌ مِنْ اَرْضٍ وَلٰا جِبٰالٌ اِلّٰا يَعْلَمُ مَا ف۪ي وَعْرِهَا وَلٰابِحٰارٌ * اِلّٰا يَعْلَمُ مٰا ف۪ي قَعْرِهَا وَف۪ي اِسْتِكٰانَةِ عَظَمَتِهِ السَّمٰوٰاتُ وَالْاَرْضُ * اَللّٰهُمَّ اِجْعَلْ خَيْرَ عَمَلِي خَوٰاتِمَهُ وَخَيْرَ اَيّٰامِي يَوْمَ اَلْقٰاكَ ف۪يهِ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ *
اَللّٰهُمَّ مَنْ عٰادٰان۪ي فَعٰادِهِ وَمَنْ كٰادَن۪ي فَكِدْهُ وَمَنْ بَغٰى عَلَيَّ بِمَهْلَكَةٍ فَاَهْلِكْهُ وَمَنْ نَصَبَ ل۪ي فَخًّا فَخُذْهُ وَاطْفِ عَنّ۪ي نٰارَ مَنْ شَبَّ نٰارَهُ عَلَيَّ وَاكْفِن۪ي مٰا اَهَمَّن۪ي مِنْ اَمْرِ الدُّنْيٰا وَالْاٰخِرَةِ وَصَدِّقْ رَجٰائ۪ي بِالتَّحْق۪يقِ يٰاشَف۪يقُ يٰارَف۪يقُ فَرِّجْ عَنّ۪ي كُلَّ ض۪يقٍ وَلَا تُحَمِّلْنِي مٰا لٰا اَط۪يقُ اِنَّكَ اَنْتَ الْمَلِكُ الْحَق۪يقُ يٰامُشْرِقَ الْبُرْهٰانِ يٰا مَنْ لٰا يَخْلُو مِنْهُ مَكٰانٌ اُحْرُسْن۪ي بِعَيْنِكَ الَّت۪ي لٰا تَنٰامُ وَاكْنُفْن۪ي بِكَنَفِكَ وَرُكْنِكَ الَّذ۪ي لٰا يُرٰامُ اِنَّهُ قَدْ تَيَقَّنَ قَلْب۪ي اَنَّكَ لٰا اِلَهَ اِلّٰا اَنْتَ وَاِنّ۪ي لٰا اَهْلَكُ وَاَنْتَ مَعِي يٰارَحْمٰنُ فَارْحَمْن۪ي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ يٰاعَظ۪يماً يُرْجٰى لِكُلِّ عَظ۪يمٍ يٰاعَل۪يمُ يٰاحَل۪يمُ وَاَنْتَ بِحَالِي عَلِيمٌ وَعَلٰى خَلاٰصِي قَد۪يرٌ وَهُوَ عَلَيْكَ يَس۪يرٌ فَامْنُنْ عَلَيَّ بِقَضٰٓائِهِ يٰااَكْرَمَ الْاَكْرَم۪ينَ * وَيٰا أَجْوَدَ الْاَ جْوَ د۪ينَ * وَيَا اَسْرَعَ الْحٰاسِب۪ينَ * يٰارَبَّ الْعَالَم۪ينَ وَيٰااَرْحَمَ الرَّاحِم۪ينَ *
اَللّٰهُمَّ لٰا تَجْعَلْ لِعَيْش۪ي كَدًّا وَلٰا لِدُعٰائ۪ي رَدًّا وَلٰا تَجْعَلْن۪ي لِغَيْرِكَ عَبْداً وَلاٰ تَجْعَلْ ف۪ي قَلْب۪ي لِسِوٰاكَ وُدًّا فَاِنّ۪ي لٰا اَقُولُ لَكَ ضِدًّا وَلٰا شَرِيكًا وَلٰا نِدًّا اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ * وَلَا حَوْلَ وَلٰا قُوَّةَ اِلّٰا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظ۪يمِ * وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْل۪يماً كَث۪يراً * اِلٰى يَوْمِ الدّ۪ينِ آم۪ين *
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَللّٰهُمَّ يٰامَنْ لٰا تَرٰاهُ الْعُيُونُ وَلٰا تُخٰالِطُهُ الظُّنُونُ * وَلٰا تَصِفُهُ الْوٰاصِفُونَ * وَلٰا يَخٰافُ الدَّوٰائِرَ وَلٰا تُفْن۪يهِ الْعَوٰاقِبُ يَعْلَمُ مَثٰاقِيلَ الْجِبٰالِ * وَم۪يكٰالَ الْبِحٰارِ * وَعَدَدَ قَطْرِ الْاَمْطَارِ * وَعَدَدَ وَرَقِ الْاَشْجَارِ * وَعَدَدَ مٰا اَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَاَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهٰارُ * وَلٰا تُوٰارِی مِنْهُ سَمٰٓاءٌ مِنْ سَمٰٓاءٍ وَلٰا اَرْضٌ مِنْ اَرْضٍ وَلٰا جِبٰالٌ اِلّٰا يَعْلَمُ مَا ف۪ي وَعْرِهَا وَلٰابِحٰارٌ * اِلّٰا يَعْلَمُ مٰا ف۪ي قَعْرِهَا وَف۪ي اِسْتِكٰانَةِ عَظَمَتِهِ السَّمٰوٰاتُ وَالْاَرْضُ * اَللّٰهُمَّ اِجْعَلْ خَيْرَ عَمَلِي خَوٰاتِمَهُ وَخَيْرَ اَيّٰامِي يَوْمَ اَلْقٰاكَ ف۪يهِ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ *
اَللّٰهُمَّ مَنْ عٰادٰان۪ي فَعٰادِهِ وَمَنْ كٰادَن۪ي فَكِدْهُ وَمَنْ بَغٰى عَلَيَّ بِمَهْلَكَةٍ فَاَهْلِكْهُ وَمَنْ نَصَبَ ل۪ي فَخًّا فَخُذْهُ وَاطْفِ عَنّ۪ي نٰارَ مَنْ شَبَّ نٰارَهُ عَلَيَّ وَاكْفِن۪ي مٰا اَهَمَّن۪ي مِنْ اَمْرِ الدُّنْيٰا وَالْاٰخِرَةِ وَصَدِّقْ رَجٰائ۪ي بِالتَّحْق۪يقِ يٰاشَف۪يقُ يٰارَف۪يقُ فَرِّجْ عَنّ۪ي كُلَّ ض۪يقٍ وَلَا تُحَمِّلْنِي مٰا لٰا اَط۪يقُ اِنَّكَ اَنْتَ الْمَلِكُ الْحَق۪يقُ يٰامُشْرِقَ الْبُرْهٰانِ يٰا مَنْ لٰا يَخْلُو مِنْهُ مَكٰانٌ اُحْرُسْن۪ي بِعَيْنِكَ الَّت۪ي لٰا تَنٰامُ وَاكْنُفْن۪ي بِكَنَفِكَ وَرُكْنِكَ الَّذ۪ي لٰا يُرٰامُ اِنَّهُ قَدْ تَيَقَّنَ قَلْب۪ي اَنَّكَ لٰا اِلَهَ اِلّٰا اَنْتَ وَاِنّ۪ي لٰا اَهْلَكُ وَاَنْتَ مَعِي يٰارَحْمٰنُ فَارْحَمْن۪ي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ يٰاعَظ۪يماً يُرْجٰى لِكُلِّ عَظ۪يمٍ يٰاعَل۪يمُ يٰاحَل۪يمُ وَاَنْتَ بِحَالِي عَلِيمٌ وَعَلٰى خَلاٰصِي قَد۪يرٌ وَهُوَ عَلَيْكَ يَس۪يرٌ فَامْنُنْ عَلَيَّ بِقَضٰٓائِهِ يٰااَكْرَمَ الْاَكْرَم۪ينَ * وَيٰا أَجْوَدَ الْاَ جْوَ د۪ينَ * وَيَا اَسْرَعَ الْحٰاسِب۪ينَ * يٰارَبَّ الْعَالَم۪ينَ وَيٰااَرْحَمَ الرَّاحِم۪ينَ *
اَللّٰهُمَّ لٰا تَجْعَلْ لِعَيْش۪ي كَدًّا وَلٰا لِدُعٰائ۪ي رَدًّا وَلٰا تَجْعَلْن۪ي لِغَيْرِكَ عَبْداً وَلاٰ تَجْعَلْ ف۪ي قَلْب۪ي لِسِوٰاكَ وُدًّا فَاِنّ۪ي لٰا اَقُولُ لَكَ ضِدًّا وَلٰا شَرِيكًا وَلٰا نِدًّا اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ * وَلَا حَوْلَ وَلٰا قُوَّةَ اِلّٰا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظ۪يمِ * وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْل۪يماً كَث۪يراً * اِلٰى يَوْمِ الدّ۪ينِ آم۪ين *